By روناك فرج,
20 April 2015
قاعة برلمان اقليم كردستان
<p>بين سذاجة وازدواجية المثقفين المزيفين والدوكمائية ومصالحية الرجال السياسيين في اقليمنا فقد عرض الدستور، مرة أخرى، الى ساحة المزايدة، وان اجتماعات ونقاشات واكتضاض وسائل اعلام الاحزاب من السياسيين حتى الديمقراطيين والسوشيال الديمقراطية واليساريين، مثنى وثلاث يعقدون تحالفات من أجل كسب الامتيازات، ولا يبالون ان كانت هذه الامتيازات على حساب الحرية وحقوق الانسان، ما يهمهم في الدستور هو صون سلطتهم الرجولية. إن مسألة الازدواجية تشكل جزءاً من دستور الاقليم، فمن جهة ان المبادئ الاسلامية هي أحد أسس صدور القانون، ومن جهة أخرى مضمونية المساواة بين المرأة والرجل أمام القانون. إذ لم توضع هذه الازدواجية تحت التساؤل، فلا نعرف، لعل جلّ النقاشات تدور حول كيفية تداول السلطات، من هنا يبدأ التدخل في الديمقراطية وفق رغباتهم وسليقتهم.
Read the full article here:
أيـــــــلاف
Comments
Post new comment