By د. عبد العلي حامي الدين - كاتب من المغرب,
9 March 2015
المغرب: ثلاث سنوات بعد الدستور الجديد…محاولة للتقييم
<p><span>جسد دستور فاتح يوليو 2011 تحولا نوعيا في مسار التحول الديموقراطي الذي عرفه المغرب منذ مطلع الاستقلال. وقد شكل خطاب الملك محمد السادس بتاريخ 9 مارس 2011 أحد أوجه تفاعل الدولة مع الدينامية الاحتجاجية التي أطلقها شباب 20 فبراير، إذ شكل أرضية مراجعة دستورية جوهرية سواء على مستوى الشكل أو على مستوى المضمون. كما شكلت هذه الدينامية التي تفاعل من خلالها المغرب مع ما شهده محيطه الإقليمي محط أنظار المراقبين لكونها حالة استثنائية في المنطقة العربية، وهي تجربة جديرة بالدراسة والمتابعة والتحليل.</span></p>
Read the full article here:
صحيفة القدس العربي
Comments
Post new comment