By محمد شراق,
13 May 2014
الرئيس بوتفليقة
<p dir="RTL">لم تتغير كثيرا الخريطة التي أفرزتها الرئاسيات
بشأن مواقف الطبقة السياسية حول تلك الانتخابات، عن مواقف الأحزاب وردود فعلها حول
مشاورات السلطة على وثيقة تعديل الدستور، بحيث استمر التيار المقاطع في رفضه
لتوجهات السلطة حتى بشأن ما تسميه "الدستور التوافقي"، إذ تمسكت تنسيقية
الانتقال الديمقراطي بموقفها المعارض جملة وتفصيلا لما تقدمه السلطة، وقاربت
المسافة بينها وبين جبهة القوى الاشتراكية التي ترى أن إعادة بناء الإجماع الوطني
يجب أن يكون قبل الدستور، من باب أن العربة لا يجب أن تسبق الثور.
Read the full article here:
صحيفة الخبر
Comments
Post new comment