9 December 2014
صور: الجزيرة
<p class="standfirst">ضغوط سياسية يتعرض لها أعضاء الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور في ليبيا تؤثر على عملها، بسبب وجودها في مدينة البيضاء الخاضعة لسيطرة قوات حفتر - بحسب أعضاء فيها - وبعض أعضائها لا يستطيعون الإدلاء بآرائهم نظرا لسيطرة بعض الأطراف المتصارعة على مناطقهم. ويسود جدل في الأوساط القانونية والسياسية الليبية بشأن مصير الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور (لجنة الستين)، بعد قرار الدائرة الدستورية بالمحكمة العليا بطلان مقترحات لجنة فبراير التي نصت على تمديد مدة عمل الهيئة إلى 18 شهرا بدلا من 120 يوما. </p>
Read the full article here:
الجزيـــــرة
Comments
Post new comment